أخبارأخبار الفنأخبار مصر

القصة الكاملة لشجار محمد رمضان في الساحل الشمالي: الاعتداء بالضرب

أصبحت مشاجرة الفنان محمد رمضان مع أحد المعجبين في الساحل الشمالي حديث الساعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

 

ظهر في الفيديو الذي انتشر بسرعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفنان المصري محمد رمضان وهو يتجول بين جمهوره عندما قام أحد الشبان بالإمساك بهاتفه المحمول.

 

في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي ظهر الفنان محمد رمضان وهو يمسك بشاب بسبب هاتفه المحمول قائلاً له: “هات الموبايل.” ساد بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الظن بأن الشاب قد التقط صورة لرمضان في موقف غير لائق.

 

أثار رد فعل محمد رمضان دهشة الجميع حيث قام بصفع الشاب على وجهه لم يتأخر الشاب في الرد إذ بادر بصفع رمضان بالمثل.

 

أثار الفيديو جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تساءل الكثيرون عن تطورات الحادثة وما إذا كان قد تم التصالح بين الطرفين.

 

حتى الآن لم يصدر أي تعليق رسمي من محمد رمضان أو الشاب المعني ولم يتقدم أي منهما بشكوى رسمية ضد الآخر مما يترك المسألة غامضة بشأن نية التصالح من عدمه.

 

أطلق الفنان محمد رمضان أغنيته الجديدة بعنوان “بمزاجي” عبر منصات ديزر و أنغامي و سبوتيفاي و أمازون ميوزك ويوتيوب ميوزك ضمن الموسم الصيفي.

 

روج محمد رمضان لأغنية “بمزاجي” عبر حسابه الرسمي على تطبيق إنستجرام حيث نشر بوسترات كرتونية للأغنية وعلق قائلاً: “فين اللي كان بيطبطب على قلبي يجي ويرطب تعلّي لما أهبّط.. أخس هي تربرب اغنية بمزاجي ثقة في الله نجاح.”

 

أعلن الفنان محمد رمضان بشكل رسمي انسحابه من موسم دراما رمضان لعام 2025 بعد غيابه أيضاً عن المشاركة في موسم رمضان الماضي.

 

نشر رمضان بياناً عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك معلقاً: “رسمياً غيابي عن دراما رمضان 2025.”

 

جدير بالذكر أن آخر أعمال محمد رمضان الدرامية كان مسلسل “جعفر العمدة” الذي عرض في رمضان 2023 وحقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً.

من جهة أخرى كشفت الشركة المنتجة عن بوستر فيلم “أسد أسود” بطولة الفنان محمد رمضان والذي كتبه وأخرجه محمد دياب استعدادًا لطرحه في وقت لاحق من هذا العام.

 

ظهر محمد رمضان على البوستر وهو يرتدي ملابس تاريخية مما يشير إلى أن أحداث الفيلم تدور في إطار زمني قديم وقد انضم إلى طاقم العمل مؤخراً النجوم ماجد الكدواني و خالد الصاوي و شريف سلامة و رزان جمال وعلي قاسم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى